علم النفس المقارن أمثلة على

• وبالتالي، فإن علم النفس المقارن والإدراك الحيواني يتداخلان بشكل كبير مع فئات البحوث الأخرى.
• يُستخدم علم النفس المقارن في بعض الأحيان من أجل المقارنة بين الأنواع، بما في ذلك المقارنة بين البشر والحيوانات.
• يشير علم النفس المقارن إلى الدراسة العلميّة للسلوك والعمليّات العقليّة للحيوانات غير البشريّة، خاصّةً فيما يتعلّق بتاريخ تطور السلالات، وأهميّتها التكيفيّة، وتطوّر السلوك.
• يدرس علم النفس المقارن سلوك الحيوان أيضاً، إلا أنّه على عكس الإيثولوجيا، ينظر إلى سلوك الحيوانات على أنه موضوعاً فرعيّاً في علم النفس بدلاً من اعتباره جزءاً من علم الأحياء.
• ومع ذلك، يشعر بعض الباحثين أن المقارنات المباشرة لا ينبغي أن تكون المحور الوحيد لعلم النفس المقارن؛ وأنّ التركيز الشديد على كائنٍ حيٍّ واحد لفهم سلوكه أمر مرغوب فيه، وبشدّة.
• استعرض دونالد ديسبوري أعمال العديد من علماء النفس وتعريف كل عالم لعلم النفس المقارن، ووصل إلى نتيجة مفادها، أن علم النفس المقارن هو تأسيس لمبادئ العموميات التي تركز على كل من الدوافع القريبة والنهائية للحيوانات.
• استعرض دونالد ديسبوري أعمال العديد من علماء النفس وتعريف كل عالم لعلم النفس المقارن، ووصل إلى نتيجة مفادها، أن علم النفس المقارن هو تأسيس لمبادئ العموميات التي تركز على كل من الدوافع القريبة والنهائية للحيوانات.
• من الناحية التاريخيّة، يعتبر علم النفس المقارن أن أبحاث سلوك الحيوان مشابهة لما هو معروف عن علم النفس البشريّ، في حين يشتمل علم السلوك (الإيثولوجيا) على أبحاث حول سلوك الحيوان في سياق ما هو معروفٌ عن تشريح الحيوانات وعلم وظائف الأعضاء والبيولوجيا العصبيّة وتاريخ تطوّر النباتات.
• في عام 1946، اعتبر فينشيل أن "علم النفس المقارن للتعليم" مجال عملي جديد له أهمية عملية عظيمة"، كما توصل إلى أن "التجربة، التي هي، الظروف الحضارية، هي التي تحول القدرات لتصبح حقائق، التي تشكل تركيب العقل الحقيقي للإنسان من خلال فرض رغباته الغريزية في اتجاهات معينة".
• في عام 1946، اعتبر فينشيل أن "علم النفس المقارن للتعليم" مجال عملي جديد له أهمية عملية عظيمة"، كما توصل إلى أن "التجربة، التي هي، الظروف الحضارية، هي التي تحول القدرات لتصبح حقائق، التي تشكل تركيب العقل الحقيقي للإنسان من خلال فرض رغباته الغريزية في اتجاهات معينة".